آنا عبَق مِن آنْثَى ~ گآلطَّيرٍ اشْدُو واغرِّدٍ .. آعِيشٍ بيْن آحْلآمِي الصغِيرَهـ .. مگآنِي فِي قَلْبٍ البَرآءَهـ .. ولِدْتٍ حَيْث آگوٍنَ .. فـَ عِفَّتِيِ و طِيِبَتِي و طُهْرِي هي ماتميزني ..نظْرَرتِي للعَآلمٍ گنُظْرَة طفلٍ مِن شرفَتِهٍ الصغِيرَةٍ إلًى الغيُومْ الصًّآفيَةٍ .. نقيَّةٍ گبيَآضٍ الثَّلْجٍ ( سنُوَّآيْيت ) ~ أرتًديّ الحيـآإء حين أكتُب حروفٍيّ ، مدونتي كلوحه من نسيج مخيلتي .. إلى عالم مليء بالألوان ..{ ألوان الحياة }.. منتقاه لتدخل البهجه والأمل و الصفاء إلى حياتنا وتلونها بأبهى الألوان .. في كل خاطره لون من ألوان المفعمه بكل المشاعر الجميلة و الدافئة .. تداعب نسمات حياتنا بالحب و الأمل ة الصفاء .. خواطر مختاره من شتى خواطر الحياه ملونه " بـألـــــوان الطــيف "


R



2012-05-10

╠ღ قصة :~ فتاة وهي في قاعة الإمتحان ღ╣


هي قصة واقعية حدثت لإحدى الفتيات
في احد المدارس وهي بقاعة الاختبار 
ولقد نقلت وقائع هذه القصة المؤثرة احدى المعلمات
اللتي كانت حاضرة لتلك القصة 
فتاة في قاعة الامتحان دخلت وهي
في حالة اعياء وإجهاد واضح على محياها 
ولقد جلست في مكانها المخصص
في القاعة وسلمت اوراق الامتحان
واثناء مضي بعض الوقت لاحظت المعلمة
تلك الفتاة اللتي لم تكتب اي حرف على ورقة اجابتها 
حتى بعد ان مضى نصف زمن الامتحان
فاثأر ذلك انتباه تلك المعلمة فركزت اهتمامها
ونظراتها على تلك الفتاة 
وفجـــــــــــــــــأة !!!
اخذت تلك الفتاة في الكتابة
على ورقة الاجابة وبدأت في حل اسئلة الاختبار
بسرعة اثارت إستغارب ودهشة تلك المعلمة 
التي كانت تراقبها وفي لحظات انتهت تلك الفتاة
من حل جميع اسئلة الامتحان
وهذا ما زاد دهشة تلك المعلمة
اللتي اخذت تزيد من مراقبتها لتلك الفتاه
لعلها تستخدم اسلوبا جديد في الغش ..
ولكن لم تلاحظ اي شيء يساعدها على الاجابة  !!!
وبعد ان سلمت الفتاة اوراق الاجابة
سألتها المعلمة ما الذي حدث معها ؟
فكانت أجابتهـا مؤثره في نفس المعلمه 
وأكيد في نفوسكم حين تعلمون الجواب !!!!
اتعلمون ما ذا قالت ؟؟
اليكم ما قالته تلك الفتاه
لقد قالت تلك الفتاه انها قضت ليلتة هذا الاختبار
سهرانة الى الصباح  !!!
قالت :
قضيت تلك الليلة وأنا امرض واعتني بوالدتي المر يضة
دون ان اذاكر او اراجع درس الغد 
فقضيت ليلي كله اعتني بأمي المريضة
ومع هذا اتيت الى الاختبار
ولعلي استطيع ان افعل شيء في الامتحان 
ثم رأيت ورقة الامتحان وفي بداية الامر
لم استطع ان اجيب على الاسئلة 
فما كان مني الا ان سالت الله عز وجل
بأحب الاعمال اليه وما قمت به من اعتناء بأمي المريضة
إلا لوجه الله وبراً بها ..
وفي لحظات ... والحديث للفتاة 
استجاب الله لدعائي وكأني
ارى الكتاب امامي وأخذت بالكتابة 
بالسرعة اللي ترينها 
وهذا ما حصل لي بالضبط
واشكر الله على استجابته لدعائي
فعلا هي قصة مؤثرة توضح عظيم بر الوالدين 
وانه من احب الاعمال الى الله عز وجل
فجزى الله تلك الفتاة خيرا وحفظها لامها

هناك تعليقان (2):

  1. الله الله الله جميلة جدا هذه القصة ومؤثرة حقا لها عبرة عل جميع الفتيات ان يكونوا مثلا عاليا بحياتهم لوالديهم ويكونوا عونا لهما في حياتهم ..وادامك الله انت غاليتي لوالديك وادام والديك لك حبيبتي حقا راق لي ما قرأت وأثرت بي هذه القصة كثيرا.. الحمد لله على نعمه الكثيرة وعطفه عليناوعليكي وعلى جميع المسلمين ..توليبات ومحبة لقلبك الصافي ..بثينة..

    ردحذف
  2. بالفعل وانا اثرت كثير علي هذه القصه الحمدلله على رحمة ربنا بنا ونعمته و الله يخليكي لوالديكي ياارب تقبلي ودي واحترامي ياصديقتي بثينه

    ردحذف